من أنا

صورتي
أبجديتيّ حتى الآنْ لم تتعلم كيفْ تخلقُ صيغة أحاوركم بِهاعن نفسي

31 يوليو 2011

لمَ يعُدَ فَ العُمرَ مُتسعَ لَ ( ينبَض ) !


لأجديدَ حين إبْكيَ ولأجديَدّ حين إطآلبَ العٌزلهَ لوحدُيَ دون وجودّ آحدّ سوآيَ
ولستَ منَ مآتدعْيَ الحزنَ وتلتبسَ السوآدَ بدونَ سببَ !!

ف ثمممهّ شيَ يقطنَ بُيَ وأنتمَ يآ رفآآقَ لأتعلمًمونَ !
ف كيفَ لي إنَ آهنآَ / وانآ ارىّ آنسسحآبَ من احببتَ منّ حوليَ بالتنآوبَ
ينفلتونّ من قبضهّ يدآيَ دونَ حول ولأ قوهّ
... ( وكأنّ تلك الانفسّ الخبيثهّ الراغبهّ بيَ مآزلتّ تمآرسّ اللذهّ ب عذابي حينَ إفآرقهمّ ).

21 يوليو 2011

لِذةٌ مُــنْ نوع‘ آآخِر ~


إقتربْ مِنيْ ثُم نظر إلىْ شفتايْ ، بينما كَنتُ أنظر إلىْ عيناه ب ترقُبْ
كَانتْ رائِحة أنفاسهُ مَليئة بِ تبغ السَجائِر ، وَ بالرغم مِن أنيْ لا أحُب رائِحة السجائر
إلا أنْ الرائِحة التيْ كَانتْ تسكن أنفاسه ، مُميزة وَ بعثتْ فيْ أرجاءيْ نشوة غير طبيعيّة
إقترب مِنيْ أكثر ، فَ وضعتُ يديْ عَلى صدره لِ أوقفهُ
وَ لكن لمْ يلبثْ أنْ لمستُ صدره حتىْ تخدرتْ يدايْ مِنْ رائِحة عُطره أسفلْ رقبته
مَزيح مِن الدُخانْ وَ العُطر ، شلّ حركة يدايْ وَ جسديْ ، فَ إستسلمتْ لهُ وَ لِ عُنفوانْ شفتيهِ . .

لقد كَانتْ قشعريرة مِن نوع خاصْ ، وَ كأنيْ عرفتُ معنىً جديداً لِ اللذّة . .
شعُور قد يُجبر المرء إلىْ دفع الكَثير مُقابل الإحساسْ بِ القليل من تلكْ اللحظة . . !




وَآآحًتُآآجــــك

أشتمْ يديْ
وَ أسَتنشقْ مسَاماتهّا
لعَلنيْ أجِد شيئاً مِنْ عُطركْ عالقُ فيهّا
مُنذ آخر مُصافحّة . . !