من أنا

صورتي
أبجديتيّ حتى الآنْ لم تتعلم كيفْ تخلقُ صيغة أحاوركم بِهاعن نفسي

31 يوليو 2011

لمَ يعُدَ فَ العُمرَ مُتسعَ لَ ( ينبَض ) !


لأجديدَ حين إبْكيَ ولأجديَدّ حين إطآلبَ العٌزلهَ لوحدُيَ دون وجودّ آحدّ سوآيَ
ولستَ منَ مآتدعْيَ الحزنَ وتلتبسَ السوآدَ بدونَ سببَ !!

ف ثمممهّ شيَ يقطنَ بُيَ وأنتمَ يآ رفآآقَ لأتعلمًمونَ !
ف كيفَ لي إنَ آهنآَ / وانآ ارىّ آنسسحآبَ من احببتَ منّ حوليَ بالتنآوبَ
ينفلتونّ من قبضهّ يدآيَ دونَ حول ولأ قوهّ
... ( وكأنّ تلك الانفسّ الخبيثهّ الراغبهّ بيَ مآزلتّ تمآرسّ اللذهّ ب عذابي حينَ إفآرقهمّ ).

هناك تعليق واحد: